هبة وحنان

هبة وحنان
هبة وحنان
هبة وحنان

انا اسمي هبة وانا تلميذه في المرحله الأولى ثانوي وعمري 16 سنه، لي قريبه لا بل حبيبه وتبلغ من العمر 16 سنه واسمها حنان، لم اعرف الحب ولذته قبلها فيرجع الفضل إلى حبيبتي حنان، فبطبع في مجتمعاتنا لا يسمح بالحب بين الفتيات، واني لم اكن اعرفه إلا بالسماع لبعض قصص صديقاتي بالمدرسه حتى انتقلت إلى المدرسه الثانويه وكنت اختلس السماع والنظر إلى الفتيات وهن يتبادلن القبلات والأحضان الحاره ويد على النهدين ويد على ذلك الكس فتمنيت حبيبه تشاركني هذه القبلات والأحضان ولكني لم انتظر طويلا فلي أخ متزوج ويسكن في منزل مجاور لنا وكانت زوجة اخي ساره تطلب من اختها حنان ان تبقا معها بالمنزل حين يتغيب اخي عن البيت بسبب العمل وهنا بدأت قصتي مع حنان
ففي ذات يوم ذهبت لزيارة ساره فوجدت حنان اختها هناك ولم تكن علاقتي بها قويه في ذلك الوقت إلا أنها في ذلك اليوم بدت لي مختلفه كانت ترتدي قميص نوم ابيض مفتوح الصدر يصل طوله الى اعلى ركبتيها فيال جمالها وجمال نهديها الكبيرين وتلك المؤخره فليتني احظا بلمس هذا الجسم، جلست قرابت الخمس دقائق بالنظر والتحنان في ذلك الجسم الرهيب غير مهتمه بما هو حولي وقد انبهت حنان لنظراتي فقد كانت ملامح وجهي ولهفتي واضحه لها فابتسمت لي ورمشت لي بعينها فانتبهت لنفسي واحمر وجهي خجلا فهل عرفت بما يدور بنفسي فقد مشتاقه لتجربت الحب معها ولكن هل تشاركني هي هذا الشعور بالمساء قررت العوده للبيت ولكن حنان وكذلك ساره طلبتا مني الجلوس والمبيت وكانت حنان تلح علي
بشده فوافقت وكانت ساره تنام عند الساعه 10 كي تصحو مبكرا، وكنت انا وحنان جالستا بالصاله لوحدنا حينها تمنيت ان اقبل شفتاها وان اضع يدي على نهديها وكسها ولكني كنت خائفة بدأنا بالحديث عن المدرسه وعن صديقاتنا وتطرقنا إلى حب الفتيات والجنس بينهن وقد كنت متلهفه لحديثها، وبعد الساعه الواحده قررت الذهاب لنوم دخلت الغرفه خلعت لابسي
وارتديت قميص قصير يكاد يصل إلى فخذي ومن تحته الكلسون اطفأت النور واستلقيت على السرير محاولة النوم وانا افكر في حنان وجمالها وتلك الشفاه الجميله فكم تمنيت تقبيلها وفجأه فتحت حنان باب الغرفه ادخلت راسها لداخل وقالت هل نمتي فقلت لا تفضلي دخلت واغلقت الباب وتركت نور الغرفه مطفأ تقدمت وجلست بجانبي وعندما حاولت لتعديل وضعيتي للجلوس طلبت مني ان ابقا مستلقيه وبقينا حوالي الدقيقه في صمت وكنت افكر متمنيه ان تلبي لي ما افتقدته ولم تتأخر حنان في ذلك فاقتربت مني بلطف فوضعت يدها على خصري وبدأت تتلمسني فقد كانت ترى مدا استجابتي لها
فحركت يدها علي حتى وصلت إلى نهداي فتحركت نار الشهوه التي اكيلها لها، واخذت تحرك نهدي وكانت بروفسوره في ذلك مما زاد شهوتي وولعي بها، فبدأت أتأه من اللذه وبدأت بتقبيل خدي وتقترب من شفتي حتى وصلت إليها فأخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها ازدادت شهوتي ولم اتحمل ***** التي بداخلي، فبدأت اخلع ملابسها قطعه قطعه وبدأت بقميص النوم خلعته عنها بسرعه وبدأت نهودها تظهر من تحت الحمالات يالها من نهود كانت كبيره وفتانه لم أرى مثلها في حياتي بدأت بتقبيلها من فوق الحمالات وبدأت أعض الحلمات وهي تتأوه وتأن من قوة الشهوه، خلعت الحمالات وبدأت امص والحس نهديها وانا ممسكه بهما حتى احسست ب***** التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله ولم أدري بنفسي إلا وأنا أفرد ذراعي فاتحه يداي لها حتى احتضننا فألقت بنفسها بين ذراعي وبدأنا نحضن بعضنا كحبيبتين ثم
بدأت هي تحرك يدها على جسمي كله وبدأت تخلع ملابسي ولم تستغرق وقت فرمت القميص وتجهت إلى الكلسون فرفعت لها مؤخرتي كي اساعدها في نزعه، ثم خلعت كلسونها، وبعد ذلك وضعت اصابعها على صدري وبدأت تتحسس عليهما بكل رقه وهي تفرك الحلمات بكل رقه بين اصابعها كل حين وآخر، وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوه وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى افتح لها فمي فوجدت نفسي اتجاوب معها وافتح فمي للسانها وابادلها

هبة وحنان
هبة وحنان
هبة وحنان
هبة وحنان